[1] رواه أحمد في مسنده (9187).
[2] رواه أحمد (6/91، 163، 216)، والنسائي في الكبرى (6/412).
[3] انظر، البداية والنهاية ( 6 / 36).
[4] ابن كثير: شمائل الرسول. دار بن خلدون، بدون، ص 63.
[5] علي بن نفيع العلياني: أهمية الجهاد في نشر الدعوة الإسلامية، ط1، دار طيبة، الرياض 1985م - 1406هـ، ص 26.
[6] روم لاندو: الإسلام والعرب، ترجمة منير البعلبكي، ط2، دار العلم للملايين، بيروت، 1977م - 1398هـ، ص 32.
[7] انظر أحمد شوقي: ديون الشوقيات، ج1 ، دار زاهد القدسي، 1994م ص 155.
[8] البلم صغار السمك.
[9] روم لاندو: نفسه.
[10] لا تغلوا: أي؛ لا تخونوا في الغنيمة.
[11] أخرجه مسلم في الجهاد والسير (1731).
[12] البخاري (4/72) ومسلم (3/1360).
[13] انظر: سنن البيهقي (9/231).
[14] ويعني بالعسيف الأجير من العمال، كعمال الطرق والفلاحين والعمال المدنيين والعاملين في المستشفيات والمرافق العامة ما داموا بعيدين عن ميادين القتال.
[15] مسند أحمد (1/300).
[16] رواه أحمد (5959).
[17] انظر: مصطفى السباعي: السيرة النبوية، دروس وعبر، ط1، دار السلام، 1998، ص 86.
[18] عبد العزيز الخياط: حقوق الإنسان والتمييز العنصري، دار السلام، ط1، 1989 / 1410 هـ ص 22.
[19] محمد شديد: الجهاد في الإسلام، مؤسسة المطبوعات الحديثة، القاهرة، بدون، ص 122.
[20] أخرجه البخاري في الشروط، باب الشرط في الجهاد (1/187- 192).
[21] انظر: عباس الذهبي: العلاقات الدولية للحكومة الاسلامية من وجهتي النظر الفقهية والسياسية، د.ت.
[22] تفسير ابن كثير (4/454).
[23] رواه الطبراني في الصغير والكبير وإسناده حسن كما في مجمع الزوائد (10007)، وذكر ابن هشام هذه الوصيّة في سيرته (سيرة ابن هشام 2/251).
[24] انظر: السيد مصطفي أحمد أبو الخير، نظرية الحرب بين الشريعة الإسلامية والقانون الدولي المعاصر، بحث مقدم للهيئة العالمية للإعجاز العلمي في الكتاب والسنة، 2006م - 1427هـ.
[25] البيت من قصيدة لحسان بن ثابت في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم وذلك قبل الفتح، انظر: ديوان حسان بن ثابت الأنصاري، تحقيق: عبد الله سنده دار المعرفة للطباعة والنشر، 2006م.